تنقسم الأسماك إلى نوعان من الناحية الغذائية و الوصفية الى نوعان

تنقسم الأسماك إلى نوعان من الناحية الغذائية و الوصفية الى نوعان
1- الأسماك البيضاء مثل البوري و البلطي و المرجان و الوقار و الشراغيش و الدنيس كأمثلة و ليست حصريا و يلاحظ أن لها جميعا قشور كبيرة و ملحوظة
2- الأسماك الزرقاء مثل التونة و السردين و الأنشوجة و الرنجة و الماكريل و الماكرو و الميرا و عادة هي أسماك مهاجرة في الأغلب و يا إما عديمة القشور يا دقيقة القشور و سميت بهذا الإسم لأن لونها يميل للأزرق أو الفضي الأزرق بدرجاته المختلفة و يرجع ذلك لإزدياد نسبة الزئبق فيها كما تعتبر من الأسماك التي ترفع اليوريك آسيد لكثرة عدد خلاياها في الجرام الواحد عن السمك الأبيض لذلك ينصح الأطباء مرضى النقرس بعدم تناول الأسماك الزرقاء أو الإقلال منها ضمن أطعمة أخري.

إذن التسمية بالسمك الأزرق أو الأبيض يصب في تصنيف السمك مظهريا و غذائيا كذلك في الرتبة من الناحية الغذائية
المياس على الرغم أنه سمك أبيض إلا لتشابهه مع ألأسماك الزرقاء في وسائل المعيشة و الصيد فهناك من سماه بالسمك الأزرق و لكن له أسماء أخرى مثل سمك سكيب جاك لكن حسب تسمية الأنواع فكلمة سي بريم و سنابرز تطلق علميا على أنواع و فصائل أخرى لذلك نجد Red sea bream و هو ما يسمى عندنا المرجان و الغزيلة كما نطلق تجاوزا اسم المرجان على Red snapper and Pink snappers و أسماك أخرى لقرب الشبه بينهم البعض و ميلهم للحمرة كما يبدو لون المرجان في قاع البحر
هذا طبقا للتصنيف الأنواع و الفصائل علميا
التسميات التجارية أو المحلية لا ترتبط بالتسميات العلمية فمثلا سمك البربون يسمى Red Mullet و يطلق عليه أسماء محلية مثل البربون و السلطان إبراهيم و أبو ذقن حسب كل بلد